أعلنت شركة "إي آند" التابعة لدولة الإمارات، وهي أكبر مساهم في مجموعة "فودافون" البريطانية، أنها تدرس زيادة حصتها في الشركة البريطانية لتأكيد حيازتها على حصة مؤثرة في مستقبل الشركة.
وقالت الشركة إنها قد ترفع حصتها في "فودافون" إلى 20 أو 25 بالمائة، على الرغم من أن حالياً تمتلك حصة 14.6 بالمائة في المجموعة البريطانية. وأكد الرئيس التنفيذي لـ "إي آند"، حاتم دويدار، أن هدف الشركة هو أن تصبح "مستثمراً ذات حصة أقلية مهم وله تأثير كافٍ"، وأن هذه الحصة قد تكون 20 أو 25 بالمائة، وهو الحد الأقصى.
وأشارت الشركة إلى أنها لم تتلق أي مؤشر على خفض توزيعات الأرباح في مجموعة "فودافون".